للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وَطَلْحَة الطلحات وَكَانَت غَلَّته كل يَوْم ألف دِرْهَم وافٍ فِي الحَدِيث: اجْعَل الفُسَّاق يدا يدا ورجلاً رجلا فَإِنَّهُم إِذا اجْتَمعُوا وسوس الشَّيْطَان بَينهم بالشَّرِّ أَي فرِّق بَينهم وَذَلِكَ إِذا كَانَ بَين الْقَبَائِل نائرة أَي حَرْب وَشر

الْيَاء مَعَ الرَّاء

يار فى (شب)

الْيَاء مَعَ السِّين

يسر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم تياسروا فِي الصَدَاق إِن الرجل ليُعطي الْمَرْأَة حَتَّى يبْقى فِي نَفسه عَلَيْهَا حسيكةً أَي تساهلوا فِيهِ وتراضوا بِمَا اسْتَيْسَرَ مِنْهُ وَلَا تغَالوا بِهِ الحسيكة: الْعَدَاوَة وَفُلَان حسيك الصَّدْر على فلَان

يَاسر ذكر صلى الله عَلَيْهِ وَآله وَسلم الْغَزْو فَقَالَ: من أطَاع الإِمَام وَأنْفق الْكَرِيمَة وياسر الشَّرِيك فَإِن نَومه ونبهه أجر كُله وَمن غزا فخراً ورياءً فَإِنَّهُ لَا يرجع بالكفاف أَي ساهله وساعده وَرجل يسر وَيسر ليِّنٌ منقاد قَالَ: ... أَعْسَرُ إِنْ مارَسْتَنِي بعُسْرِ ... ويَسَرٌ لمَنْ أرَادَ يُسْرِي ... ] ٩٩١ [عمر رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ كتب إِلَى أبي عُبَيْدَة بن الْجراح وَهُوَ مَحْصُور: إِنَّه مهما تنزل بأَمْري من شَدِيدَة يَجْعَل الله بعْدهَا فرجا فَإِنَّهُ لن يغلب عُسر يسرين ذهب إِلَى قَوْله تَعَالَى: (فإنَّ معَ العُسْرِ يُسرا إنَّ معَ العُسْر يُسْراً) الْعسر: وَاحِد لِأَنَّهُ كرر معرفَة واليسر اثْنَان لِأَنَّهُ كرر نكرَة فَهُوَ كَقَوْلِك:

<<  <  ج: ص:  >  >>