خور خار يخور خوراً أَو خؤوراً أَو خئورةً إِذا ضعف وَهُوَ خوار. أَرَادَ: ينْزع العوس وينزو على الْفرس. عَليّ عَلَيْهِ السَّلَام إِذا صلى الرجل فليخو وغذا صلت الْمَرْأَة فلتحتفز. خوى التخوية: أَن يجافى عضديءه عَن جَنْبَيْهِ حَتَّى يخوي مَا بَين ذَلِك. الاحتفاز: التضام كتضام المحتفز وَهُوَ المستوفز. فِي الحَدِيث مثل الْمَرْأَة الصَّالِحَة مثل التَّاج المخوَّص بالذَّهب وَمثل الْمَرْأَة السوء كالحمل الثقيل على الشَّيْخ الْكَبِير
خوص هُوَ الَّذِي جعلت عَلَيْهِ صَفَائِح من ذهب كخوص النّخل خوّة فِي (ده) . نستخيل فِي (صب) . وخوّى فِي (عج) . خَاص فِي (عذ) . لانخول فِي (حن) . لاالخال فِي (لب) . خولا فِي (دخ) . خواتاً فِي (رض) . أهل الإخوان فِي (خطّ) . خوضات الْفِتَن فِي (دح) . خوص
الْخَاء مَعَ الْيَاء
النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهُمَا: كَانَ نَبِي الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خير إِذا رأى ريحًا سَأَلَ الله خَيرهَا وَخير مَا فِيهَا وَإِذا رأى فِي السَّمَاء اختيالا تغيَّر لَونه وَدخل وَخرج وَأَقْبل وَأدبر [٢٢٨] وروى: كَانَ إِذا رأى مخيلة أقبل وَأدبر وَتغَير. قَالَت عَائِشَة: فَذكرت ذَلِك لَهُ فَقَالَ: ومايدرينا لَعَلَّه كقوم ذكرهم الله (فَمَا رَأَوْهُ عارضا مُسْتَقْبل أَوْدِيَتهمْ) . الْآيَة. خيل الاختيال: أَن يُخال فِيهَا الْمَطَر والمخيلة: مَوضِع الْخَيل وَهُوَ الظَّن كالمظنة وَهِي السحابة الخليقة بالمطر وَيجوز أَن تكون مُسَمَّاة بالمخيلة الَّتِي هِيَ مصدر كالمحبة كَقَوْلِهِم: الْكتاب وَالصَّيْد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute