١٠٥٥ - الاتحادُ: اشْتِرَاك أَشْيَاء فِي مَحْمُول وَاحِد ذاتي أَو عرضي، وَقيل: حُصُول جسم وَاحِد بِالْعدَدِ من اجْتِمَاع أجسام كَثِيرَة لبُطْلَان خاصيتها لارْتِفَاع حُدُودهَا الْمُشْتَركَة، وَبطلَان نهايتها بالاتصال.
١٠٥٦ - التَّتَالِي: كَون الْأَشْيَاء الَّتِي لَهَا وضع لَيْسَ بَينهَا آخر من جِنْسهَا.
١٠٥٧ - التَّوَالِي: كَون الشَّيْء بعد الشَّيْء بِالْقِيَاسِ إِلَى مبدأ مَحْدُود، وَلَيْسَ بَينهمَا شَيْء من بَابهَا.
١٠٥٨ - النهايةُ: غَايَة يصير الشَّيْء ذُو الكمية إِلَى حَيْثُ لَا يُوجد وَرَاءه شَيْء مِنْهُ.
١٠٥٩ - الغيرُ المتَنَاهِي: كم أَي أَجْزَائِهِ أخذت، وجد مِنْهُ شَيْء خَارج عَنهُ بِعَيْنِه غير مُكَرر. وَالله أعلم.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute