للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٦٠٩ - الدِّرَايةُ: الْمعرفَة المدركة بِضَرْب من الْحِيَل، وَهُوَ تَقْدِيم الْمُقدمَة، وإجالة الخاطر وَاسْتِعْمَال الروية.

١٦١٠ - الفضيلةُ: مَا يحصل بِهِ للْإنْسَان مزية على غَيره متوصلا بِهِ إِلَى السَّعَادَة.

١٦١١ - النافعُ: مَا يعين على بُلُوغ الْفَضِيلَة، والسعادة، وَالْخَيْر.

١٦١٢ - الحَسَبُ: مَا يخْتَص بِهِ الْإِنْسَان فيعده من مآثره.

١٦١٣ - الشَّرفُ: يُؤثر عَن الْآبَاء.

١٦١٤ - الجَمَالُ: الْهَيْئَة الَّتِي لَا تنبو الطباع السليمة عَن النّظر إِلَيْهَا.

١٦١٥ - الدُّولَة: سَعَادَة دنيوية لَا يعْتَبر فِيهَا الْعَاقِبَة.

١٦١٦ - الاتفاقُ: مطاوعته التَّوْفِيق فِي السَّعَادَة، والشقاوة.

١٦١٧ - التوفيقُ: مُوَافقَة إِرَادَة الْإِنْسَان (٣٤ / ب) وَفعله قَضَاء الله وَقدره.

١٦١٨ - التأييدُ: تَقْوِيَة أمره من دَاخل بالبصر، من خَارج بِالْقُوَّةِ والبطش.

١٦١٩ - الرَّشَدُ: عناية إلهية تعين الْإِنْسَان فِي الْبَاطِن عِنْد توجهه فِي أُمُوره، فتقويه على مَا فِيهِ صَلَاحه، وتعيده عَمَّا فِيهِ فَسَاده.

١٦٢٠ - العِصْمةُ: فيض إلهي يقوى بهَا الْإِنْسَان على تحري الْخَيْر، والتجنب عَن الشَّرّ.

١٦٢١ - القُصورُ: الْخُلُو عَن الْمعَانِي الباعثة على تحري الْخيرَات، والفضائل، وَعدم التَّمَكُّن من أَسبَابهَا.

١٦٢٢ - الخاصُّ: من تخصص من المعارف بالتحقيقات دون التقليدات.

١٦٢٣ - العاميُّ: من رَضِي من المعارف بالتقليدات. وَقيل: الْخَاص من تخصص فِي أُمُور الْبَلَد بِمَا ينخرم بافتقاده إِحْدَى السياسات المدنية، والعامي من لَا ينخرم

<<  <   >  >>