٧- عزوت الآيات إلى مواضعها من القرآن الكريم بذكر اسم السّورة، ورقم الآية.
٨- وثّقتُ النّصوص حسب القدرة، والإمكان.
٩- خرّجتُ الأحاديث، والطّرق الّتي يذكرها المُخَرِّج أثناء كلامه على أحاديث الكتاب على النّحو التّالي:
أ- إذا كان الحديث في الصّحيحين، أو أحدهما فإنّي أكتفي بالعزو إليهما، أو إلى من أخرجه منهما دون غيرهما من كتب الحديث، إلاّ لفائدة.
ب- لحظت أثناء عملي في تحقيق الكتاب أنّ المُخَرِّج يخرّج الحديث أحيانا من أكثر من طريق في الصّحيحين، وأحياناً أُخرى يقول مثلاً:"رواه البخاريّ عن فلان" ويسكت، فقد يظنّ القارئ