(٢) أي: ممتدّ الأعضاء، تامّ الخَلق. انظر: غريب الحديث للخطّابيّ (١/٣٧٧) ، والنّهاية (باب: السّين مع الباء) ٢/٣٣٤. (٣) أي: فاسد. انظر: النّهاية (باب: القاف مع الضّاد) ٤/٧٦. (٤) الكَحَل: سواد في أجفان العين، يكون خلقة في الإنسان. انظر: النّهاية (باب: الكاف مع الحاء) ٤/١٥٤. (٥) الجَعْد في صفات الرّجل يكون مدحا، ويكون ذما، فالمدح معناه: أن يكون شديد الأسر والخَلْق، أو يكون جعد الشّعر وهو ضدّ السّبط. وأمّا الذّمّ فهو: القصير المتردّد الخلق. انظر: غريب الحديث للخطّابي (١/٣٧٧) ، والنّهاية (باب: الجيم مع العين) ١/٢٧٥. (٦) أي دقيق. انظر: غريب الحديث لأبي عبيد (٢/٩٨) ، والنّهاية (باب: الحاء مع الميم) (١/٤٤٠) . (٧) لم يُنص في جميع أجزاء: (ج) على صاحب الكلام على أحاديث الكتاب. (٨) بضمّ القاف، وسكون الرّاء، وضمّ الدّال المهملتين، وفي آخرها السّين المهملة ... نسبة إلى: (القراديس) بطن من الأزد، نزلوا محلّة بالبصرة، فنسبت المحلّة إليهم، وكان هشام ينزل دربها. انظر: الأنساب للسّمعانيّ (٤/٤٦٩) .