(٢) تقدّمت ترجمته أيضا، انظر ص/٢٤٥. (٣) تقدّمت ترجمته أيضا، انظر ص/٢٥١. (٤) الشّاميّ، قال الإمام أحمد في: (العلل ومعرفة الرّجال ٢/٣١رقم النّص/١٤٥٧) : (لا بأس به، صاحب سنّة، إلاّ أنّه حدّث عن سفيان أحاديث مناكير) . وقال ابن معين في: (التّأريخ رواية: الدّوريّ ٢/١٦٧) : (لا بأس به، إنّما غلط في حديث سفيان الثّوريّ) . وقال البخاريّ في: (التّأريخ الكبير ٣/٣٣٦ ت/١١٣٩) : (كان قد اختلط، لا يكاد أن يقوم حديثه) . وقال النّسائيّ في: (الضّعفاء والمتروكين ص/١٧٦ ت/١٩٤) : (ليس بالقويّ، روى غير حديث منكر، وكان قد اختلط) . وقال الحافظ في: (التّقريب ص/٢١١ ت/١٩٥٨) : (صدوق اختلط بآخرة فترك، وفي حديثه عن الثّوريّ ضعف شديد، من التّاسعة) . روى له: ق. وانظر: الكامل لابن عديّ (٣/١٧٦) ، والكواكب النّيّرات لابن الكيّال (ص/١٧٦) ، والاغتباط لبرهان الدّين الحلبيّ (ص/١٢٣) .