(٢) تقدّمت ترجمته.. . انظر ص/٥٤. (٣) تقدّمت ترجمته أيضا.. . انظر ص/٥٤٠. (٤) تقدّمت ترجمته أيضا.. . انظر ص/٦٢٨. (٥) هو: حمّاد بن أسامة، تقدّمت ترجمته أيضا.. . انظر ص/٦٣٢. (٦) هو: ابن عروة بن الزّبير. (٧) ذكر ابن بطّال (كما في: الفتح ١٣/٢٢٠) أن قوله هذا يحتمل: أنّ الّذين أثنوا عليه إمّا راغب فيما عنده، أو راهب منه. أو أنّ النّاس منهم من هو راغب في الخلافة، ومنهم من هو راهب منها، فإنْ ولّى الرّاغب فيها خشي أن لاّ يعان عليها، وإن ولّى الرّاهب منها خشي أن لا يقوم بها. وذكر القاضي عياض (كما في: الفتح ١٣/٢٢٠) توجيها آخر، فقال: "هما وصفان لعمر، أي: راغب فيما عند الله، راهب من عقابه، فلا أعول على ثنائكم، وذلك يشغلني عن العناية بالاستخلاف عليكم".