(٢) تقدّمت ترجمته أيضا.. . انظر ص/٦٩٦. (٣) لم أقف على ترجمة له. (٤) بفتح الرّاء، وسكون الميم مدينة عامرة بفلسطين، بينها وبين بيت المقدس ثمانية عشر ميلاً، مصّرها سليمان بن عبد الملك، واتّخذها عاصمة جند فلسطين. انظر: معجم البلدان (٣/٦٩) ، والمشترك وضعا والمفترق صقعا، كلاهما لياقوت (ص/٢١٠) ، والمعالم الأثيرة لمحمّد شُرَّاب (ص/١٣٠) . (٥) هو: محمَّد بن المتوكّل بن عبد الرّحمن القرشيّ، مولاهم، أبو عبد الله ... وثّقه ابن معين (كما في: سؤالات ابن الجنيد ص/٣٩٧ ت/٥١٨) ، وذكره ابن حبّان في: (الثّقات ٩/٨٨) ، وقال: "كان من الحفّاظ". ووصفه ابن عديّ (كما في: تهذيب الكمال ٢٦/٣٥٨) ، ومسلمة بن قاسم، وابن وضّاح (كما في: التّهذيب ٩/٤٢٥) ، وغيرهم بكثرة الوهم والغلط. وقال الذّهبيّ في: (الميزان ٥/١٤٩ ت/٨١١٤) : "ولمحمّد هذا أحاديث تستنكر". وقال ابن حجر في: (التّقريب ص/٤٠٥ ت/٦٢٦٣) : "صدوق عارف، له أوهام كثيره". روى له: د. ومات سنة: ثمان وثلاثين ومئتين وقيل قبلها. (٦) الصّوفيّ ... قال الذّهبيّ في: (الميزان ٢/٤٧٦ ت/٣٧٦٣) : "متّهم بالوضع.. مجهول، دجّال.. قال الحاكم: روى عن حمّاد بن سلمة أحاديث موضوعة في الصّفات، وغيرها) . وانظر: المجروحين (١/٣٦٤) ، والكامل (٤/٤٧) ، والكشف الحثيث للحلبيّ (ص/١٣٣) ت/٣٣٩.