الفصل الثاني: زمن الشيخ محمد بن عبد الوهاب.
الفصل الثالث: الحالة الاجتماعية في زمن الشيخ.
الفصل الرابع: سبب قيام دعوة الشيخ.
الباب الثاني: ما قيل عن اعتماد فقه الشيخ محمد بن عبد الوهاب على الكتاب والسنة. وفيه مقدمة وأحد عشر فصلاً.
الفصل الأول: القواعد الأربع التي قررها الشيخ لدوران الدين عليها.
الفصل الثاني: في كلام الشيخ عن طريقة الأخذ فيما اختلف فيه العلماء وأقوالهم.
الفصل الثالث: في كلام الشيخ على قولهم (اتفاق العلماء حجة واختلافهم رحمة) .
الفصل الرابع: في كلام الشيخ على من قال: (لا يقرأ الكتاب لعدم إمكان فهمه) ودليله على بطلان هذا القول.
الفصل الخامس: في كلام الشيخ على الذين يحاولون طرح أقوال العلماء وبيان مبدئه وموقفه منها.
الفصل السادس: في كلام الشيخ لابن معمر لما هدره.
الفصل السابع: في كلام الشيخ في المدينة لما سئل عن الأصوات عند قبر الرسول صلى الله عليه وسلم.
الفصل الثامن: ما قاله أحفاده عن اعتماده على الكتاب والسنة.
الفصل التاسع: ما قاله غير أحفاده وأبنائه مما يدل على اعتماده في دعوته على الكتاب والسنة.
الفصل العاشر: في ثناء العلماء على الشيخ ووجهة نظري في إيراد هذا الثناء.
الفصل الحادي عشر: في الأصول التي دعا إليها الشيخ، وهى أهم دعواته وأجلها مدعومة بالأدلة.