للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الآية لتُتُبِّعَ من العروق ماَ تَتَّبعت اليهود.

وقال قتادة: {أَوْ دَماً مَسْفُوحاً} حرم من الدم ما كان مسفوحاً ١.


= تابعي مفسر محدث، أمره ابن عباس بإفتاء الناس، أتى نجدة الحروري وأخذ عنه رأي الخوارج ونشره بإفريقية، ثم عاد إلى المدينة فطلبه أميرها فاختفى حتى مات رحمه الله سنة ١٠٥ ? واتهمه ابن عمر وغيره بالكذب على ابن عباس، وردوا عليه كثيراً من فتاواه، ووثقه آخرون. راجع: الأعلام للزركلي ٥/٤٣ وتقريب التهذيب لابن حجر صفحة ٣٩٧.
١ تفسير الطبري ٣/٥٣٧.

<<  <   >  >>