٢ عبارة الحاكم بعد أن ساق الحديث بالإسناد الأول الذي وقع فيه الوهم: "قال أبو عبد الله: لهذه الحديث علة صحيحة، والمنذر بن عبد الله أخذ طريق المجرة فيه.." ثم ساق إسناده إلى عبد العزيز بن أبي سلمة قال: ثنا عبد الله بن الفضل الأعرج عن عبيد الله بن أبي رافع عن علي بن أبي طالب عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه كان إذا افتتح الصلاة، فذكر الحديث بغير هذا اللفظ وهذا مخرج في صحيح مسلم. معرفة علوم الحديث ص١١٨. ٣ ٦- كتاب المسافرين ٢٦- باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه حديث ٢٠١، ٢٠٢ من طريق عبد الرحمن الأعرج ولا ذكر لعبد الله بن الفضل الأعرج ثم هو ليس من رجال الستة ولم أقف له على ترجمة في كتب التراجم، فقول الحافظ: قلت: هو في صحيح مسلم وغيره من هذا الوجه وهم منه وسبق قلم. ٤ في د ٢- كتاب الصلاة ١٢١- حديث ٧٦٠، ت دعوات ٣٢- باب حديث ٣٤٢١، ٣٤٢٢، ٣٤٢٣، ن ٢/١٠٠ في كل هذه المواضع عن عبد الرحمن الأعرج به. وانظر تحفة الأشراف ٧/٤٢٧. ٥ مقدمة ابن الصلاح ص٣٨، ٩٢.