١٩٦٩ - أنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ، قَالَ: أنا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، قَالَ: نا ابْنُ كَرَامَةَ، قَالَ: نا أَبُو أُسَامَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ عَدِيٍّ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، عَنْ مُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ: ح
⦗١١٣١⦘
١٩٧٠ - وَأَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ، أنا الْحُسَيْنُ، قَالَ: نا ابْنُ أَبِي , يَعْنِي مَعْمَرًا، قَالَ: نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ، قَالَ: نا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، عَنْ طَلْحَةَ، عَنْ مُرَّةَ بْنِ شَرَاحِيلَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: " لَمَّا بَلَغَ يَعْنِي سِدْرَةَ الْمُنْتَهَى وَلَفْظُ ابْنِ كَرَامَةَ: لَمَّا أُسْرِيَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَانْتَهَى إِلَى سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى وَهِيَ فِي السَّمَاءِ السَّادِسَةِ، إِلَيْهَا يَنْتَهِي مَا يَخْرُجُ مِنَ الْأَرْضِ فَيُقْبَضُ مِنْهَا، وَإِلَيْهَا يَنْتَهِي مَا هَبَطَ مِنْ فَوْقِهَا فَيُقْبَضُ مِنْهَا {إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ} [النجم: ١٦] مَا يَغْشَى قَالَ: فِرَاشٌ مِنْ ذَهَبٍ: فَأُعْطِيَ الصَّلَوَاتِ الْخُمُسَ، وَأُعْطِيَ خَوَاتِيمَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، وَغُفِرَ لِمَنْ لَمْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ مِنْ أُمَّتِهِ، الْمُقْحِمَاتِ "، وَلَفْظُ ابْنِ الْمُغِيرَةِ: «غُفِرَ لِأُمَّتِهِ مَا لَمْ يُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا» أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي أُسَامَةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute