(٣) يريد امرأ القيس، وصدر البيت: * ويضحى فتيت المسك فوق فراشها * (٤) قال قدامة في نقد الشعر ص ٥٧: " وإنما أراد امرؤ القيس أن يذكر ترفه هذه المرأة وأن لها من يكفيها فقال: نؤوم الضحى، وإن فتيت المسك يبقى إلى الضحى فوق فراشها، وكذلك سائر البيت، أي هي لا تنتطق لتخدم، ولكنها في بيتها متفضلة. ومعنى عن في هذا البيت معنى بعد ". راجع الصناعتين ٢٧٦ والعمدة ٢ / ٢٨٢ (٥) هو عمر بن أبى ربيعة كما في ديوانه ص ٢٠٠ (٦) قال قدامة: " وإنما أراد الشاعر أن يصف طول الجيد، فلم يذكره بلفظه الخاص به، بل أتى بمعنى هو تابع لطول الجيد، وهو بعد مهوى القرط ". راجع العمدة ٢ / ٢٨٢، والصناعتين ٢٧٦. (٧) وعجزه كما في ديوانه ص ١٠٠: * على بأنواع الهموم ليبتلى * راجع البديع ص ٢٤ (٩) راجع ص ١٠١ (*)