العرب، بغداد، ط١: ١٣١٤هـ، مصر، ط٢: ١٩٢٤م.
الضرائر، القاهرة، المطبعة السلفية، ١٣٤١هـ.
عادات العرب في جاهليتهم، بيروت، ١٩٢٤م.
فصل الخطاب في شرح مسائل الجاهلية "تحقيق" للإمام محمد عبد الوهاب، القاهرة، ط١: ١٣٤٧هـ، ط٢: ١٣٧٦هـ.
٥٣- ناجي معروف: أصالة الحضارة العربية، بغداد، د. ت.
٥٤- نادي الطائف الأدبي: سوق عكاظ في التاريخ الأدبي، الطائف، نادي الطائف، ١٩٧٥م.
٥٥- نادية حسني صقر: الطائف في العصر الجاهلي وصدر الإسلام، جدة، دار الشروق، ١٩٨١م.
٥٦- ناصر سعد الرشيد: سوق عكاظ في الجاهلية والإسلام وتاريخه ونشاطاته وموقعه، القاهرة، دار الأنصار، ١٩٧٧م.
٥٧- نولدكه: أمراء غسان، ترجمة: بندلي الجوزي، بيروت، المطبعة الكاثوليكية، ١٩٣٣م.
٥٨- واضح الصمد: الصناعات والحرف عند العرب في العصر الجاهلي، بيروت، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر، ١٩٨٤م.
٥٩- يحيى الجبوري: الجاهلية، مقدمة في الحياة العربية، بغداد، مطبعة المعارف، ١٩٧٨م.
وهذا الاتجاه من الدراسات كان ضروريًّا للدارسين والباحثين الآخرين؛ لأنه يسلط الأضواء على تاريخ الجزيرة وجغرافيتها واقتصادياتها وأديانها ومجتمعاتها, وعلاقاتها مع الدول المجاورة, وأسواقها الأدبية, وأيامها ومناقبها ومثالبها, وخرافاتها وأساطيرها, والأقليات العرقية أو الدينية التي استوطنت الجزيرة.
وإن الناظر الممعن في الجزيرة العربية قبل الإسلام تتمثَّل أمام ناظريه على النحو التالي: قبائل في الحجاز ونجد والبحرين بصورة مكثفة، ودول مستقرة في الجنوب "اليمن" أبرزها مملكة كندة، ودولتا المناذرة والغساسنة في الشمال الشرقي والشمال الغربي تضطرعان فيما بينهما، واليهود في المدينة وحولها، وثقفيف في الطائف شبه مستقرة، وقريش وبيت الله الحرام في مكة، وهذه الكتل تتواصل سلمًا