للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وسعتها فكل وصف من أوصافه عظيم شأنه فهو العليم الكامل في علمه، الرحيم الذي وسعت رحمته كل شيء، القدير الذي لا يعجزه شيء، الحليم الكامل في حلمه، الحكيم الكامل في حكمته إلى بقية أسمائه وصفاته"١.

٨٣ - المحيط٢:

قال رحمه الله تعالى: "المحيط بكل شيء علماً، وقدرة، ورحمة، وقهرا"٣.

٨٤ - المذل: (المعز- المذل)

٨٥ - المصور٥:

٨٦ - المعز: (المعز- المذل)

٨٧ - المعطي٧:

٨٨ - المعيد٨:

٨٩ - المغني٩:

٩٠ - المغيث١٠:

قال رحمه الله تعالى: " ومن أسمائه المغيث وهو المنقذ من الشدائد الفادحة والكروب {قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ} ١١ ١٢ فالمغيث يتعلق بالشدائد


١ الحق الواضح المبين (ص٣٣) وانظر: التفسير (٥/ ٦٢٢) وتوضيح الكافية الشافية (١٨٨).
٢ قال الله تعالى: {وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً} (النساء: ١٢٦).
٣ التفسير (٥/ ٦٢٥).
٤ سبق الكلام عن هذين الاسمين مع اسمه تعالى "الباسط".
٥ سبق الكلام عن هذا الاسم مع اسمه تعالى "الباري".
٦ سبق الكلام عن هذبن الاسمين مع اسمه تعالى "الباسط".
٧ سبق الكلام عن هذا الاسم مع اسمه تعالى "المانع".
٨ سبق الكلام عن هذا الاسم مع اسمه تعالى المبدئ.
٩ سبق الكلام عن هذا الاسم مع اسمه تعالى "الغني".
١٠ لم أقف على نص صحيح يدل على أنه اسم لله تعالى.
١١ الأنعام (٦٣).
١٢ توضيح الكافية الشافية (ص١٢٤).

<<  <   >  >>