(٢) «حاشية ابن عابدين» (٢/٢٣٣) ، وما بين المعقوفتين منه، وإبراهيم هو النخعي، وعلقه البيهقي في «سننه الكبرى» (٤/٧٤) عنه وعن سعيد بن المسيب والحسن البصري وسعيد بن جبير. وانظر كراهة ابن جبير في «زهد وكيع» (٢/٤٦٣ رقم ٢١٢) ، وانظر في المسألة: «اقتضاء الصراط المستقيم» (ص ٥٧) ، «الباعث على إنكار البدع والحوادث» (ص ٢٧٠-٢٧١ - بتحقيقي) ، «الحوادث والبدع» (١٦٢) ، «الأمر بالاتباع» (٢٥٣-٢٥٤ - بتحقيقي) ، «المدخل» (٢/٢٢١) ، «الطريقة المحمدية» (١/١٣١ - شرح عبد الغني النابلسي) ، «البحر الرائق» (٢/٢٠٧ - ط. دار الكتاب الإسلامي أو ٢/٢٣٦ - ط. دار الكتب العلمية) ، «الإبداع في مضار الابتداع» (ص ١١٠، ٢٢٥) ، «أحكام الجنائز وبدعها» (ص ٧١، ٩٢، ٢٥٠) ، «تلخيص الجنائز» (٣٩-٤٠) ، «صلاة التراويح» (٢٤) ، «معلمة الفقه المالكي» (١٩٧) .
ولقاضي الرباط محمد بن أحمد بن عبد الله، المتوفى بمكة (عام ١٣٨٣-١٩٦٣م) : «الصارم المسلول على مخالف سنن الرسول في الرد على من استحسن بدعة الذكر جهراً في تشييع الجنازة» ، انظر: «من أعلام الفكر المعاصر» (٢/٩٢) ، «معلمة الفقه المالكي» (١٦٠) .