للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

• عبد الرزاق [٨٠٢١] عن معمر عن أيوب عن ابن أبي مليكة قال اعتكفت عائشة بين حراء وثبير فكنا نأتيها هناك وعبد لها يؤمها. عبد الرزاق [٨٠٢٢] عن ابن جريج عن عطاء أن عائشة نذرت جوارا في جوف ثبير مما يلي منى قلت فقد جاورت؟ قال أجل وقد كان عبد الرحمن بن أبي بكر نهاها أن تجاور خشية أن يتخذ سنة فقالت عائشة: حاجة كانت في نفسي. اهـ صحيح. ورواه الفاكهي [٢٣٦٥] حدثنا حسين بن حسن قال أنا الثقفي قال ثنا أيوب عن ابن أبي مليكة قال إن عائشة جاورت بين حراء وثبير شهرين فكنا نأتيها ويأتيها ناس من قريش، يتحدثون إليها فإذا لم يكن ثم عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر صلى بها غلامها ذكوان أبو عمرو. اهـ