آنفاً ولم أضف إليها من الكتب إلا ما يساعد على التوضيح، دون الإكثار من ذكر مصادر كل من ترجم لهم الشيراز، فذلك يخرج الكتاب عن طبيعة الإيجاز الذي التزم به المؤلف.
كذلك فأني أضفت إلى الكتاب بعض العناوين والأرقام ليسهل على القارئ الحديث تصور موضوعه وتناوله، والله حسبي وهو نعم الوكيل.