عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ قَوْمَ مَاعِزٍ سَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «وَاسْتَأْذَنُوهُ فِي دَفْنِهِ وَالصَّلاةِ عَلَيْهِ، فَأَذِنَ لَهُمْ»
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هِبَةِ اللَّهِ الْعُقَيْلِيُّ الْحَنَفِيُّ، أَنَا يُوسُفُ بْنُ خَلِيلٍ، أَنَا عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ الصَّابُونِيِّ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ نَصْرِ اللَّهِ الْبَيِّعُ، قَالا: أَنَا قَرَاتِكِينُ بْنُ أَسْعَدٍ، أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ، أَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ الأَبْهَرِيُّ، ثَنَا أَبُو عَرُوبَةَ الْحَرَّانِيُّ، ثَنَا جَدِّي عَمْرُو بْنُ أَبِي عَمْرٍو، ثَنَا أَبُو يُوسُفَ يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: «لَوْ وَجَدْتُ إِلَّا مُدًّا لاغْتَسَلْتُ»
وَبِالإِسْنَادِ، ثَنَا أَبُو يُوسُفَ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ قَالَ: «لا وُضُوءَ فِي الْقُبْلَةِ»
أَخْبَرَنَا أَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وَالْمُؤَمِّلُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَيُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ، كِتَابَةً قَالُوا: أَنَا زَيْدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمُقْرِئ، أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ رُزَيْقٍ الشَّيْبَانِيُّ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْحَافِظُ، أَنَا أَبُو عُمَرَ بْنِ مَهْدِيٍّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُخَلَّدٍ، ثَنَا عَبْدُوَسُ بْنُ بِشْرٍ الرَّازِيُّ، ثَنَا أَبُو يُوسُفَ الْقَاضِي، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ»
أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ صَصَرَى، أَنَا عَلِيُّ بْنُ سُرُورٍ الْخَشَّابُ، أَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْحَدِيدِ سَنَةَ ثَمَانِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، أَنَا الْمُسَدَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الأَمْلُوكِيُّ، ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْقَاسِمِ الْحَلَبِيُّ بِحِمْصٍ سَنَةَ سَبْعِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَلِيِّ بْنِ هَاشِمٍ الْكِنْدِيُّ، ثَنَا جَدِّي لأُمِّي وَهُوَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي سَكِينَةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute