يقع المرء في هذه المغالطة حين ينسب إلى أفراد جماعة شيئًا لا يَصدق إلا على الجماعة كوحدة، أوحين يظن أن ما يصدق على الكل لا بد له من أن يصدق أيضًا على أجزائه.
*كثيرًا ما تستخدم مغالطة التقسيم لجلب شرف شخصي لحوزتنا بفضل انتمائنا لفئة تستحق التقدير، أو لجلب الخزي إلى مناوئينا بسبب انتمائهم لفئة موصومة بشيء معين.