٢ رواه الآجري في الشريعة (ص ١١٧) واللالكائي في شرح الاعتقاد (٥/ ٩٥٨ ح ١٧٣٩) من طريق فديك بن سليمان قال سمعت الأوزاعي يقول: فذكره وفديك قال فيه الحافظ: مقبول التقريب (٢/١٠٧) أي حيث يتابع وإلا فلين الحديث. ويشهد لأوله الآتي بعده في المتن. ٣ رواه اللالكائي في السنة (٥/ ٩٥٩ ح ١٣٤٠) . ٤ هو شيخ الإسلام، إمام الحفاظ، سيد العاملين في زمانه أبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي، كان ينوّه بذكره في صغره من أجل فرط ذكائه وحفظه، وحدث وهو شاب قال يحيى بن معين: لا يقدم على سفيان أحداً في زمانه في الفقه والحديث والزهد وكل شيء توفي رحمه الله سنة إحدى وستين ومائة، انظر ترجمته في السير (٧/ ٢٢٩) . ٥ رواه عبد الله في السنة (١/ ٣١٠ ح ٦٠٤) وابن بطة في الإبانة (٢/ ٨٥٢ ح ١١٤٩) من طريق أحمد بن حنبل عن أبي نعيم قال سمعت سفيان يقول: فذكره. وإسناده صحيح، وله طريق ثاني من رواية محمد بن يحيى الذهلي عن أبي أحمد الزبيري قال: سمعت سفيان- يعني الثوري- غير مرة يقول: فذكره. أخرجه اللالكائي في شرح الاعتقاد (٥/٩٥٨ ح ١٧٣٨) وله طريق ثالث من رواية يعقوب بن إبراهيم الدورقي قال سمعت محمد بن القاسم الأسدي قال سمعت سفيان الثوري يقول: فذكره. أخرجه الآجري في الشريعة (ص ١١٧) وابن بطة في الإبانة (٢/ ٨٥٠ ح ١١٤٣) .