الأولى: ابراهيم هذا – شيخ الشافعي – متروك الحديث بل متهم ثانيا: الإرسال. ولكن قد صحت أحاديث في الاستسقاء كثيرة منها ما في الصحيحين من حديث أنس بلفظ: "اللهم حوالينا ولا علينا, اللهم على الآكام والجبال والآجام والظراب والأودية ومنابت الشجر" وانظر: "زاد المعاد" "١ / ٤٥٦ – ٤٦١". ٢- هو ساعدة بن جؤية الهذلي, كما في "اللسان" وديوان الهذلين وشرحه. ٣- عجز بيت وصدره: ظلت صوافن بالأرزان صاوية والبيت في " ديوان الهذلين " "١ / ١٩٧" ضرح أشعارهم "٣ / ١١٢٨" وتهذيب إصلاح المنطق "٢ / ٩٨" والمخصص "٩ / ٧١" والأساس واللسان [محق] وشرح شواهد المغنى "١ / ١٥٧" وغيرها كثير من قصيدته الطويلة التي يرثى بها من أصيب يوم معيط وأولها: ياليت شعري ولا منجى من الهرم أم هل على العيش بعد الشيب من ندم؟ ظلت: يعني: بقر الوحش والصوافن: القائمة ويقال هي القائمة على أطرف أيديها والأرزان: موضع تمسك الماءفيها صلابة واحدتها رزن ورزن وصاوية الذابل ويوري: "صادية" بالدال بدلا من الواو وصادية يابسة من العطش ومحتدم شديد الحر.