(٢) اقتصر في جميع النسخ على هذا القدر من ال، الآية، ثم قال بعدها: الآيات المحكمات إلى قوله: {ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} ثم شرحها، وفي ((المؤلفات)) تمم ذكر ال، الآيةإلى قوله: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} . (٣) سورة الأنعام، الآية: ١٥٣. (٤) سورة الأنعام، الآية: ١٥٣. (٥) سورة لقمان، الآية: ١٥. (٦) قال ابن حجر -رحمه الله تعالى- في ((فتح الباري)) (٦/ ١٤١) في شرح قوله صلى الله عليه وسلم: ((ففيها فجاهد)) : (واستدل به على تحريم السفر بغير إذن لأن الجهاد إذا منع مع فضيلته فالسفر المباح أولى, نعم إن كان سفره لتعلم فرض عين حيث يتعين السفر طريقا إليه فلا منع, وإن كان فرض كف، الآية ففيه خلاف) . (٧) سورة الأنعام، الآية: ١٥١.