٢ الأُثْفَيَة: الحجر توضع عليه القدر، جمعه: أَثافي، وأُثَف. ورماه الله بثالثة الأثافي، أي: بالجبل، والمراد: بداهية، وذلك أنهم إذا لم يجدوا ثالثة الأثافي أسندوا القدر إلى الجبل. (ر: القاموس ص ١٦٣٦) . ٣ الرَّمس: الدفن والقبر، جمعه: أرْمَاس، ورموس. (ر: القاموس ص ٧٠٨) . ٤ وبيل: أي: ثقيل وخيم. (ر: مختار الصحاح ص ٧٠٧) . ٥ أدرع: أي: لبس. (ر: م. ن ص ٢٠٣) . ٦ هكذا في الأصل، والذي أراه أن الكلمة الصحيحة هي: "مائل"، وقد حصل لها تحريف من الناسخ والله أعلم. ٧ الفطير: ضدّ الخمير، وهو العجين لم يختمر، وكل شيء أعجتله عن إدراكه فهو فطير، يقال: إياك والرأي الفطير. (ر: مختار الصحيح ص ٥٠٧) . ٨ غُرّة كلّ شيء أوّله، وأكرمه. والغِرَّة: الغفلة. ٩ إن هذه الصفات القبيحة التي ذكرها المؤلِّف لازمة للإله الذي يعبده النصارى، وذلك بحسب ما ورد في أناجيلهم المقدسة عندهم.