٢ نجد حسب رواية متى ٢٧/٣٢، ومرقس ١٥/١١ت، ولوقا ٢٣/٢٦، أن شخصاً مجهولاً يدعى سمعان القيرواني هو الذي سخره الرومان لحمل الصليب بدلاً من المسيح، لكن يوحنا ١٩/١٦، ١٧، لم يذكر ذلك. ٣ الجمجمة: هي مضوع الجلجثة حيث يزعم النصارى أن المسيح صلب هناك. ويقول نينهام: "وبالنسبة لموضع جلجثة فإن التقاليد تقول: إنه يقع داخل كنيسة القبر المقدس، لا يمكن إرجاعها لأبعد من القرن الرابع، كما أنها لا تزال موضع جدل، ولقد اقترحت أماكن أخرى في عصرنا الحاضر، إلاّ أنّ القطع بواحد منها لا يزال بعيداً عن التحقيق". (ر: تفسير إنجيل مرقس ص ٤٢٢، فاقوس ص ٢٦٧، ٢٦٨) . ٤ إن هناك اختلافاً واضحاً في تجديد وقت الصلب، حيث يقول مرقس ١٥/٢٥: "وكانت الساعة الثالثة فصلبوه". ا. هـ. لكن يوحنا ١٩/١٤-١٦، يقول: "إن الصلب حدث بعد الساعة السادسة"!!!. ٥ لم ترد هذه العبارة في هذا الموضع بالأناجيل، ولعله وهم من المؤلِّف. ٦ متى٢٧/٣٤-٣٧، مرقس١٥/٢٣-٢٦، لوقا ٢٣/٣٦-٣٨، يوحنا١٩/١٩-٢٩. ٧ يتّفق متى ٢٧/٣٨، ٤٤، مع مرقس ١٥/٢٧، ٣٢، في أن اللصين اللذين صلبا مع المسيح كانا يعيرانه. لكن لوقا ٢٣/٣٩-٤٣، يذكر أن أحد اللصين كان يعير المسيح، أما اللص الآخر فكان ينهر اللص الأوّل ويطلب الدعاء من المسيح بأن يكون معه في ملكوته. أما يوحنا ١٩/١٨ فلم يذكر شيئاً عن موقف اللصين من المسيح. ٨ متى ٢٧/٣٩-٤٣، مرقس ١٥/٢٩-٣٢، لوقا ٢٣/٣٥-٣٦. أما يوحنا فلم يذكر شيئاً من ذلك. (ر: الإصحاح (١٦".