الشيعة وقال كان ثقة وقال أبو عمرو الكشي جمع كتابا عن جعفر كله صحيح معتمد عليه.
[٥٧٠]"جلاس" بن عمرو أو عمير عن ابن عمر وعنه أبو جناب ويقال جلاس بن محمد قال البخاري لا يصح حديثه انتهى اورد له العقيلي من رواية أبي جناب عنه عن ابن عمر قال مسح عمر على جوربيه ونعليه وذكره في حرف الجيم وجزم بأن أباه عمير بالتصغير وذكره ابن حبان في الثقات.
[٥٧١]"الجلد" بن أيوب البصري عن معاوية بن قرة قال ابن المبارك أهل البصرة يضعفونه وكان ابن عيينة يقول ما جلد ومن جلد ومن كان جلد وضعفه بن راهويه وقال الدارقطني متروك وقال أحمد بن حنبل ضعيف ليس يسوى حديثه شيئا وله عن عمرو بن شعيب انتهى روى عنه الحمادان والثوري وجرير بن حازم وعبد الوهاب الثقفي قال ابن مهدي قال حماد بن زيد وذكر الجلد بن أيوب فقال عمدوا الى شيخ لا يميز بين قرء وحيض فحملوه على أمر عظيم فكان في أوله يقول عن غير أنس فحملوه الى أن قاله عن أنس وقال أبو عاصم لم يكن بذاك ولكن أصحابنا سهلوا فيه وقال الهسنجاني تركه شعبة ويحيى وعبد الرحمن وقال أبو حاتم شيخ أعرابي ضعيف الحديث يكتب حديثه ولا يحتج به وقال أبو زرعة ليس بالقوي وقال إبراهيم الحربي غيره اثبت منه وقال ابن معين جلد مضطرب وقال الحميدي كان بن عيينة يضعفه وقال العقيلي أبو معمر ما سمعت ابن المبارك ذكر أحدا بسوء إلا انه ذكر عنده الجلد فقال ليس حديث الجلد وما الجلد ومن الجلد وقال أحمد بن سعيد ثنا النضر بن شميل سمعت حماد بن زيد يقول ما كان جلد بن أيوب يساوي في الحديث طلية أو طليتين وقال سلمان بن حرب عن حماد سألته عن حديث الحائض