دليلهما: قوله صلى الله عليه وسلم: " أنتَ المُقدِّمُ وأنتَ المُؤَخِّرُ لاَ إِلَه إلاَّ أَنْتَ " أخرجه البُخارِيُّ في في صَحِيحِه، كتاب التهجُّد، بَابُ التَّهَجُّد باللَّيل. انظر: فتح الباري ٣/٣ خ ١١٢٠.
وأخرجه مسلم في صحيحِه، كتاب صلاة المسافرين، باب الدُّعاء في صلاة الليل وقيامه ٢/ ١٨٥، ١٨٦.
من ذكره: ورد في طريق الوليد بن مسلم عند التِّرمذيِّ، وابنِ حِبَّان، وابنِ خزيمة، والطبرانيِّ، والبَيْهَقيِّ، وفي جمع الخطابيِّ، والحليميِّ، والبيهقيِّ، وابنِ حزم، وابن العربيّ، والقرطبيّ، وابن القيّم، والعثيمين، والقحطانيّ، والشرباصيّ، ونور الحسن خان.
من أسقطه: لم يرد ذكره في طريق الوليد بن مسلم عند أبي نُعَيم، وكذا في طريق عبد الملك بن محمد الصنعاني، وطريق عبد العزيز بن الحصين بن الترجمان، وفي جمع جعفر الصَّادق، وسفيان بن عيينة، وابن منده، والأصبهاني، وابن الوزير، وابن حجر، والسَّعديِّ، والحمود.
٨١- " الملكُ"
دليله: قوله تعالى: {فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ}(طه: من الآية١١٤) .
من ذكره: ورد ذكرهذا الاسم عند الجميع باستثناء سفيان بن عيينة والأصبهانيّ.