(٦) هو النخعي. (٧) في الأصل: ((بالكلم))، وما أثبته من الموضع الآتي من "السنن" للمصنف حيث أعاد الحديث. (٨) ما بين القوسين ليس في الأصل، فأثبته من رواية المصنف للحديث في كتاب الزهد كما سيأتي. [٧٠٤] سنده حسن لذاته عن إبراهيم. وأعاده المصنف في كتاب الزهد من "سننه" (ل ١٩٩ / أ)، باب ما جاء في الرجل يتكلم بكلمة فيَرْضَى اللهُ بها، من نفس الطريق بمثله، إلا أنه قال: ((فتصيبه السخطة فتعمّ من حوله)). وأخرجه هَنَّاد بن السَّريّ في "الزهد" (٢/ ٥٥٣ رقم ١١٤٦) متابعًا للمصنِّف، فقال: حدثنا ابن فضيل … ، فذكره بنحوه. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (٢/ ٧١٨) لابن المنذر وابن جرير. وقد أخرجه ابن جرير من طريق إبراهيم التيمي، عن إبراهيم النخعي وأبي وائل شقيق بن سلمة في قصة سيأتي ذكرها في تخريج الحديث الآتي. (٩) تقدم أنه صدوق. (١٠) هو حَجَّاج بن دينار الأشْجعي، وقيل: السُّلَمي، مولاهم، الواسطي، يروي عن الحكم بن عتيبة ومنصور بن المعتمر وأبي بشر جعفر بن إياس وغيرهم، روى =