هذا لفظ أبي عبيد. ولفظ ابن أبي حاتم: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تعالى: {ويذرك وإلاهتك}، قال: عبادتك. (١) تقدم في الحديث [٧٦] أنه صدوق اختلط في الآخر. (٢) تقدم في الحديث [٤١٧] أنه متروك، وهو حميد بن عطاء، ويقال: ابن علي. (٣) فسَّرها الترمذي في "جامعه" (٤/ ٢٢٥) بقوله: ((والكُمَّةُ: القَلنْسُوَةُ الصغيرة)). (٤) في الأصل: ((ونعلين))، والتصويب من "مستدرك الحاكم"، فإنه روى الحديث من طريق المصنِّف. (٥) وفي رواية الترمذي: ((من جلد حمار ميِّت))، وهو بمعنى واحد، فالمذبوح ذَكِيٌّ، وغير الذَّكيّ: ما أزهقت نفسه قبل أن يدركه فيذكِّيه. انظر "النهاية في غريب الحديث" (٢/ ١٦٤). =