للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وعن الثانية: بأنه يروي هنا عن زيد بن يُثَيع ولم يرو عن زيد أحد سوى أبي إسحاق كما في الموضع السابق من ((تهذيب الكمال)) ، فلا يتصور حينئذ أن يسقط أحدًا بينه وبينه.
وعن الثالثة: بأن رواية سفيان بن عيينة هذه وما وافقها هي الراجحة كما سيأتي، وهذا ما رجحه الدارقطني وصححه غيره.
والحديث ذكره السيوطي في ((الدر المنثور)) (٤ / ١٢٥) وعزاه للمصنِّف وابن أبي شيبة وأحمد في ((المسند)) والترمذي وابن المنذر والنحاس والحاكم وابن مردويه والبيهقي في ((الدلائل)) .
وقد أخرجه البيهقي في ((سننه)) (٩ / ٢٠٧) في الجزية، باب لا يقرب المسجد الحرام - وهو الحرم كله - مشرك، من طريق المصنِّف.
وأخرجه الحميدي في ((مسنده)) (١ / ٢٦ - ٢٧ رقم ٤٨) .
ومن طريقه الحاكم في ((المستدرك)) (٣ / ٥٢) .
ومن طريق الحاكم البيقي في ((دلائل النبوة)) (٥ / ٢٩٧) .
وأخرجه الإمام أحمد في ((المسند)) (١ / ٧٩) .
والدارمي في ((سننه)) (١ / ٣٩٤ رقم ١٩٢٥) .
والترمذي في ((جامعه)) (٣ / ٢١٣ رقم ٨٧١ و ٨٧٢) في كتاب الحج، باب ما جاء في كراهية الطواف عريانًا، و (٥ / ٢٧٦ رقم ٣٠٩٢) في تفسير سورة التوبة من كتاب التفسير.
وأبو يعلى في ((مسنده)) (١ / ٣٥١ رقم ٤٥٢) .
جميعهم من طريق سفيان بن عيينة، به.
وأخرجه ابن جرير الطبري في ((تفسيره)) (١٤ / ١٠٦ رقم ١٦٣٧٣) .
والدارقطني في ((الأفراد)) كما في ((أطرافه)) (ل ٤٠ / أ) .
والبيهقي في الموضع السابق من ((سننه)) ، من طريق زكريا بن أبي زائدة =