ومحمد بن نصر في ((تعظيم قدر الصلاة)) (١ / ١٤٢ رقم ٧٤) . والنسائي في الموضع السابق من ((سننه الكبرى)) برقم (٧٣١٧ و ٧١٣٨) . وابن أبي حاتم في ((تفسيره)) (٤ / ل ١٩٣ / ب) . والطبراني في ((المعجم الكبير)) (١٠ / ٢٥٥ رقم ١٠٤٨٢) . ورجح الترمذي رواية الباقين على رواية سفيان الثوري، فقال عقب ذكره لرواية أبي الأحوص وإسرائيل والإشارة إلى رواية سفيان: ((ورواية هؤلاء أصح من رواية الثوري)) . وقد قرن الثوري - في بعض الطرق عنه - رواية الأعمش مع رواية سماك بن حرب، كلاهما عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ. وخالفه أبو معاوية الضرير محمد بن خازم، فرواه عن الأعمش، عن إبراهيم مرسلاً ليس فيه ذكر لابن مسعود ولا للراوي عنه. أخرجه النسائي في الموضع السابق من ((الكبرى)) برقم (٧٣٢٥) ، وابن جرير الطبري في ((تفسيره)) (١٥ / ٥١٩ رقم ١٨٦٧٥) ، ورجح النسائي هذه الرواية، فقال: ((المرسل أولى بالصواب)) ، ثم ذكر الحديث من رواية أبي عثمان النهدي، وقال: ((هذا هو الصحيح)) . والحديث من طريق أبي عثمان النهدي عن ابن مسعود أخرجه عبد الرزاق في ((تفسيره)) (١ / ٣١٣) ، وفي ((المصنف)) (٧ / ٤٤٦ رقم ١٣٨٣٠) . وأحمد في ((المسند)) (١ / ٣٨٦ و ٤٣٠) . والبخاري في ((صحيحه)) (٢ / ٨ رقم ٥٢٦) في مواقيت الصلاة، باب الصلاة كفارة، و (٨ / ٣٥٥ رقم ٤٦٨٧) في تفسير سورة هود من كتاب التفسير. ومسلم في الموضع السابق برقم (٣٩ و ٤٠ و ٤١) . والترمذي في الموضع السابق برقم (٣١١٤) . =