° - إسحاق بن أبي عيسى، هو: ابن جبْريل، تقدم. [= ٣٤٥].
٣٧٧ - إسحاق بن الفرات بن الجَعْد التُّجِيبيُّ، أبو نُعَيْم المِصْريُّ: صدوقٌ فقيهٌ، من التاسعة، مات سنة أربع ومئتين. س.
٣٧٨ - إسحاق بن أبي الفُرات: بكر المدنيُّ: مجهولٌ، من السابعة. ق.
٣٧٩ - إسحاق بن قَبيصة بن ذُؤَيب الخُزاعيُّ، االشاميُّ: صدوقٌ يُرْسِلُ، من السادسة، كان في حدود العشرين. ق.
٣٨٠ - إسحاق بن كَعْب بن عُجْرَةَ البَلَويُّ، حليفُ الأنصار: مجهولُ الحالِ، قُتِل يوم الحَرَّةِ، من الثالثة. د ت س.
٣٨١ - إسحاق بن محمد بن إسماعيل بن عبد الله بن أبي فَرْوة الفَرْويّ، المَدَنيُّ، الأُمَويُّ مولاهم: صدوقٌ كُفَّ فَسَاءَ حِفْظُهُ، من العاشرة، مات سنة ست وعشرين. خ ت ق.
• بل: ضعيف يُعتَبَر به، فقد ضعَّفه أبو داود جدًّا، وضعَّفه النسائي، والدارقطني، وقال: وقد روى عنه البخاري ويوبِّخُونَه في هذا. وقال العُقيلي: جاء عن مالك بأحاديت كثيرةٍ لا يُتابع علبها. وقال الساجي: فيه لِينٌ. وذكره ابن حبان في "الثقات". والوحيد الذي حَسَّن الرأي فيه - في رواية - هو أبو حاتم، فقال: كان صدوقًا، ولكن ذَهَبَ بصرُه، فربما لُقِّن، وفي صحيحه. لكنه قال مرة: مضطربٌ. وقال ابن حجر في "مقدمة الفتح" مدافعًا عنه بعد أن نقل قول أبي حاتم وتضعيف النسائي وأبي داود: "والمعتَمَد ما قاله أبو حاتم، روى له البخاري حديثًا في الجهاد، وآخر في فرض الخمس كلاهما عن مالك، وروى له في الصُّلْح حديثًا آخر مقرونًا بالأُوَيسي، وكأنها مما أخذه عنه من كتابه قبل ذهاب بصره". (ص: ٣٨٩). قلنا: الظاهر أن البخاري انتقى من حديثه.
٣٨٢ - إسحاق بن محمد بن عبد الرحمن بن عبد الله بن المُسَيَّب بن أبي السَّائب المَخْزوميُّ، أبو محمد: صدوقٌ فيه لِين ورُمِيَ بالقَدَر، مات سنة ست