يَعْنِي ابْنَ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ السَّلامِ، عَنْ يَزِيدَ، عَنْ سِمَاكٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «إِذَا اشْتَرَيْتَ الذَّهَبَ بِالْفِضَّةِ فَلا تُفَارِقْهُ وَبَيْنَكَ وَبَيْنَهُ لَبْسٌ»
١٨٩ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ سَهْلٍ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا أَبِي، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ كَثِيرٍ، عَنْ قَطَنِ بْنِ وَهْبٍ بْنِ عُوَيْمِرِ بْنِ الأَجْدَعِ، عَمَّنْ حَدَّثَهُ، عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَّهُ سَمِعَهُ، يَقُولُ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: " ثَلاثَةٌ قَدْ حَرَّمَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِمُ الْجَنَّةُ: مُدْمِنُ الْخَمْرِ، وَالْعَاقُّ، وَالدَّيُّوثُ، وَالدَّيُّوثُ الَّذِي يُقِرُّ فِي أَهْلِهِ الْخَبَثَ "
١٩٠ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنِي وَكَانَ صَدُوقًا، مُثَنَّى بْنُ حَبِيبٍ الْعَطَّارُ حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَسَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ حَدَّثَهُمَا أَنَّهُ كَانَ عِنْدَ الْمِنْبَرِ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمِنْبَرِ، فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ فَسَأَلَهُ عَنْ صَلاةِ اللَّيْلِ، فَقَالَ: «مَثْنَى، فَإِذَا خَشِيتَ أَنْ يُرْهِقَكَ أَوْ يُدْرِكَكَ الصُّبْحُ، فَارْكَعْ رَكْعَةً تُوتِرُ لَكَ مَا مَضَى»
١٩١ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، حَدَّثَنَا حَمْدَانُ بْنُ عُمَرَ، قَالَ عَبْدُ الْغَنِيِّ: يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ عَنِ النَّضْرِ، حَدَّثَنَا أَبُو عُقَيْلٍ الثَّقَفِيُّ، عَنْ عُمَرَ بْنِ حَمْزَةَ، عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ أَبِي. . . بَكْر: «قَوْلُ الشَّاعِرِ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَسْتَسْقِي فَلا يَنْزِلُ حَتَّى يَجِيشَ كُلُّ مِيزَابٍ» .
وَأَبْيَضَ يَسْتَسْقِي الْغَمَامَ بِوَجْهِهِ ... ثِمَالُ الْيَتَامَى عِصْمَةٌ لِلأَرَامِلِ
وَهُوَ قَوْلُ أَبِي طَالِبٍ
١٩١م - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ الْمَخْرَمِيُّ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute