٢١٢ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الرَّيَّانُ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنَا قَيْسٌ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُؤْمِنَ الْمُحْتَرِفَ»
٢١٣ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَنِي أَبِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ رَحِمَهُ اللَّهُ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحِ بْنِ سَلْمٍ، حَدَّثَنَا مَنْدَلٌ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا تَدَعُوا رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ فَإِنَّ فِيهِمَا الرَّغَائِبَ»
٢١٤ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَلَبِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ الْفَرَّاءُ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ " كُنَّا فِي حَلْقَةٍ وَفِيهَا عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ فَجَاءَ رَجُلٌ فَوَقَفَ عَلَى الْقَوْمِ، فَقَالَ: أَجِيبُوا فُلانًا.
فَنَكَّسَ ابْنُ عُمَرَ رَأْسَهُ، وَنَكَّسَ ابْنُ عُمَيْرٍ رَأْسَهُ، وَرَفَعَ ابْنُ عُمَيْرٍ رَأْسَهُ، فَقَالَ: يَا ابْنَ أَخٍ، اعْفِنَا، يَا ابْنَ أَخٍ، اعْفِنَا.
فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ: قُومُوا فَلَيْسَ فِيهَا عَافِيَةٌ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ دُعِيَ فَلَمْ يُجِبْ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ «
٢١٥ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُؤَمَّلٍ، حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ، عَنْ سُفْيَانَ، قَالَ» مَنْ فَضَّلَ عَلِيًّا عَلَيْهِ السَّلامُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ فَقَدْ أَزْرَى عَلَى الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ، وَأَخَافُ أَنْ لا يُرْفَعَ لَهُ عَمَلٌ ".
٢١٦ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نَوْفَلٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ صَالِحٍ، عَنِ ابْنِ مُبَارَكٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُبَارَكٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ، أَنَّهُ قَرَأَ هَذِهِ الآيَةَ: {لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ} [البلد: ٤] ، قَالَ: يُكَابِدُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute