٢٢١ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَيُّوبَ الْمَخْرَمِيُّ، حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ بَكَّارٍ الْقَيْسِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: قَالَ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ: «كُنَّا مَعَ نَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَوَجْهُنَا وَاحِدٌ، فَلَمَّا قُبِضَ نَظَرْنَا هَكَذَا وَهَكَذَا»
٢٢٢ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مَنْصُورٍ أَبُو عِكْرِمَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو قَطَنٍ عَمْرُو بْنُ الْهَيْثَمِ بْنُ قَطَنٍ، عَنْ أَبِي حُرَّةَ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: الْعَالِمُ الزَّاهِدُ فِي الدُّنْيَا، الْمُجْتَهِدُ فِي الْعِبَادَةِ، وَالْمُقِيمُ عَلَى سُنَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "
٢٢٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا أَبُو عِكْرِمَةَ، حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجُعْفِيُّ، عَنْ لَيْثِ بْنِ أَبِي سُلَيْمٍ، قَالَ: قَالَ مُجَاهِدٌ «الْعَالِمُ بِاللَّهِ الَّذِي يَخَافُ اللَّهَ»
٢٢٤ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا أَبُو عِكْرِمَةَ، حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، قُلْتُ: " أَفْتِنِي أَيُّهَا الْعَالِمُ؟ قَالَ: الْعَالِمُ الَّذِي يَخْشَى اللَّهَ "
٢٢٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا أَبُو عِلي، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُرَّةَ، عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَلا إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خَلِيلٌ مِنْ خُلَّةٍ، وَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلا لاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلا، إِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ اللَّهِ تَعَالَى»
٢٢٦ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مَنْصُورٍ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ، أَنَّ عَمْرَو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ رَجَعَ مِنْ غَزْوَةٍ ذَاتِ السَّلاسِلِ، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، " مَنْ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيْكَ؟ قَالَ: عَائِشَةُ.
قَالَ: إِنَّمَا أَقُولُ مِنَ الرِّجَالِ؟ قَالَ: أَبُوهَا "
٢٢٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ رَاشِدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الأَزْدِيُّ، حَدَّثَنَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute