للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:


(١) رجاله ثقات، أخرجه أبو نعيم (الحلية ٣/ ٣٦٣) وعبد الرزاق (المصنف ١١/ ٢٥٨، رقم ٢٠٤٨٦) والبيهقي (المدخل ٤٠٩، رقم ٧٣٩) وابن عساكر (التاريخ ٦٢، رقم ٦٦) وابن سعد (الطبقات ٢/ ٣٨٩) والخطيب (التقييد ١٠٧) وابن عبد البر (جامع بيان فضل العلم ١/ ٩٢) وابن سفيان (المعرفة ١/ ٦٣٣، ٦٣٧).
(٢) رجاله ثقات، وقد أراد ابن سيرين التسوية في أداء العلم، وأنه لا فرق عنده بين إبنه وواحد من الزنج، والزنج: بالفتح والكسر: قوم من السودان (اللسان ٢/ ٢٩٠).
(٣) رجاله ثقات، وسلم بن قتيبة: هو الباهلي، والي خراسان من قبل عبد الملك بن مروان، وفي نظري: أن طاووسا لم يرد إهانة سلم، وإنما أراد أن يفهم الناس أن مجالس العلم، لا مجاملة فيها، أخرجه ابن عساكر (مختصر التاريخ ١٠/ ١٠٠).
(٤) فيه بقية: وهو محتمل في هذا.

<<  <   >  >>