(٢) فسرت بالفواحش، ويؤيده قول ضمام نفسه: فأما هذه الهناة فوالله إن كنا لنتنزه عنها في الجاهلية (فتح الباري ١/ ١٥٣). (٣) فيه محمد بن يزيد الرفاعي، قال ابن حجر: ليس بالقوي، ذكره ابن عدي في شيوخ البخاري، وجزم الخطيبب أن البخاري روى عنه، لكن قد قال البخاري: رأيتهم مجمعين على ضعفه. قلت: الحديث صحيح، أخرجه ابن أبي شيبة (المصنف ١١/ ٨، رقم ١٠٣٦٦) والطبراني (المعجمه الكبير ٨/ ٣٦٧، ٣٦٦، رقم ٨١٥٢، ٨١٥١). (٤) من الآية (٦) من سورة المائدة، وفي الأصل (إذا أقيمت الصلاة). (٥) سنده حسن، أخرجه أبو جعفر النحاس (الناسخ ٢/ ٢٥١، رقم ٤١٩) وابن جرير الطبري (التفسير ٦/ ١١٢) وابن أبي شيبة (المصنف ١/ ٢٩). (٦) سورة المائدة