(٢) أي مجادلا، والمماراة المجادلة، ويقال للمناظرة: مماراة لأن كل واحد منهما يستخرج ما عند صاحبه ويمتريه، كما يمتري الحالب اللبن من الضرع (النهاية ٤/ ٣٢٢). (٣) فيه انقطاع بين سليمان، وأبي الدرداء، أخرجه ابن حبان في روضة العقلاء (٣٥)، وابن سعد (الطبقات ٢/ ٣٥٧) والخطيب اقتضاء العلم ١٦٧، رقم ١٧). (٤) قال ابن الأثير: كلمة ترحّم وتوجّع، تقال لمن وقع في هلكة لا يستحقها، وقد يقال بمعنى المدح والتعجب (النهاية ٥/ ٢٣٥) وانظر: (الصحاح ٢/ ٧١٨). (٥) سنده حسن، أخرجه الآجري (أخلاق العلماء ١٣٣) وابن أبي شيبة (الزهد ١٧٠٣٧) وأبو نعيم (الحلية ٢/ ١٤٧) وعبد الله بن الإمام أحمد (زياداته الزهد ٣٧٩). (٦) فيه إسماعيل البجلي: ليس بالقوي، أخرجه أبو نعيم (الحلية ٣/ ١٦٩) وابن عساكر ٩/ ٢٣٢).