بداية المخطوط: الحمدُ للَّه الذي تفرَّد ذاته بالقدم. . . وبعد: فإنَّ العلوم الشرعية هي وزائع السعادة الدنيوية، ووسائل الكرامة الأخروية لا سيما علم الفرائض. . . إلخ.
بداية المخطوط: الحمدُ للَّه الذي جعلَ العلم نورًا والعلماء سراجًا منيرًا. . . فإذا ما تأملتَ ما نقلناهُ وأنصفت ما صنعناهُ قد رجعنا إلى ذكر تفصيل أحوال السنة. . . إلخ.