للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٧= بَابُ مَنْ مَاتَ لَهُ سَقْطٌ- ٨١

٢٩/١٥٢- (ضعيف) عَنْ سَهْلِ بْنِ الْحَنْظَلِيَّةِ- وَكَانَ لَا يُولَدُ لَهُ- فَقَالَ: "لِأَنْ يُولَدَ لِي فِي الْإِسْلَامِ وَلَدٌ سِقْطٌ فاحتسبُهُ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يكُونَ لِيَ الدُّنْيَا جَمِيعًا وَمَا فِيهَا". وَكَانَ ابْنُ الْحَنْظَلِيَّةِ ممن بايع تحت الشجرة.

[٢٨= باب حسن الملكة -٨٢]

٣٠/١٥٦- (ضعيف) عن نُعيم بْنُ يَزِيدَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا ثَقُلَ قَالَ: "يَا عَلِيُّ! اِئتني بِطَبَقٍ؛ أَكْتُبْ فِيهِ مَا لَا تَضِلُّ أُمَّتِي [بَعْدِي] ". فَخَشِيتُ أَنْ يَسْبِقَنِي. فَقُلْتُ: إِنِّي لَأَحْفَظُ مِنْ ذِرَاعَيِ الصَّحِيفَةِ، وَكَانَ رَأْسُهُ بَيْنَ ذِرَاعِي وَعَضُدِي. [فَجَعَلَ] يُوصي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وما ملكت أيمانكم، وقال كذلك حَتَّى فَاضَتْ نَفْسُهُ، وَأَمَرَهُ بِشَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وأن

<<  <   >  >>