للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٩٥= بَابُ نَفَقَةِ الرَّجُلِ عَلَى أَهْلِهِ- ٣١٨

١١٣/٧٥٠- (ضعيف) عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ!، عِنْدِي دِينَارٌ، قَالَ: "أَنْفِقْهُ عَلَى نَفْسِكَ"، قَالَ: عِنْدِي آخَرُ: قَالَ: "ضَعْهُ فِي سبيل الله، وهو أخسّها".

٩٦= بَابُ قَوْلِ الرَّجُلِ: فُلَانٌ جعدٌ، أَسْوَدُ، أَوْ طويلٌ، قَصِيرٌ، يُرِيدُ الصفة ولا يريد الغيبة- ٣٢١

١١٤/٧٥٤- (ضعيف) عن ابْنُ أَخِي أَبِي رُهْمٍ؛ كُلْثُومُ بْنُ الْحُصَيْنِ الْغِفَارِيُّ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا رُهْمٍ- وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم الذي بَايَعُوهُ تَحْتَ الشَّجَرَةِ- يَقُولُ: غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةَ تَبُوكَ، فَنِمتُ لَيْلَةً بِالْأَخْضَرِ، فصرتُ قَرِيبًا مِنْهُ، فأُلقي عَلَيْنَا النُّعَاسُ، فَطَفِقْتُ أَسْتَيْقِظُ وَقَدْ دَنَتْ رَاحِلَتِي مِنْ رَاحِلَتِهِ فَيُفْزِعُنِي دُنُوُّهَا، خَشْيَةَ أَنْ تُصِيبَ رِجْلَهُ فِي الْغَرْزِ، فَطَفِقْتُ أُؤخر رَاحِلَتِي حَتَّى غَلَبَتْنِي عَيْنِي بَعْضَ اللَّيْلِ، فزاحمتُ رَاحِلَتِي رَاحِلَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

<<  <   >  >>