للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وأما الجزء الثاني: فيبدأ من قوله تعالى: {ثُمَّ بَعَثْنَكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} الآية: ٥٦ من سورة البقرة وينتهي عند قوله تعالى: {وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيْمَ إِلا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ} من الآية: ١٣٠ من سورة البقرة، وعدد أوراقها مائة وعشرون ورقة.

وأما الجزء الثالث: فيبدأ من قوله تعالى: {وَلَكُلٍ وِجْهَةٌ هُوَ مُوُلِّيْهَا} من الآية: ١٤٨ من سورة البقرة ينتهي عند قوله تعالى: {وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ} من الآية: ٢٠٤ من سورة البقرة، وهي في خمس وستين ورقة وأُرِّخَتْ كتابته في الثامن والعشرين من جمادى الأولى سنة تسع وستين بعد خمسمائة.

وأما الجزء الرابع: فيبدأ من قوله تعالى: {وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ} من الآية: ٢٠٥ من سورة البقرة وينتهي عند قوله تعالى: {مَثَلُ الَّذِيْنَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ} من الآية: ٢٦١، سورة البقرة وعدد أوراقه ثلاث وأربعون بعد المائة ورقة.

وأما الجزء الخامس: فمفقود.

وأما الجزء السادس: فيبدأ من قوله تعالى: {إِنَّ مَثَلَ عِيْسَى عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ} من الآية: ٥٩ من سورة آل عمران وينتهي عند قوله تعالى: {وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِيْنَ يَبْخَلُونَ بِمَا ءاتَاهُمُ الله} من الآية: ١٨٠ من سورة آل عمران وعدد أوراقه سبع وتسعون ورقة وأُرِّخَتْ كتابته سنة تسع وتسعين بعد الخمسمائة.

وأما السابع: فمفقود.

<<  <   >  >>