وأربعون بعد المئتين، والمحفوظة بدار الكتب القومية حسب ما كتب عليها، وهذا الجزء الذي أحالني عليه المصنف-رحمه الله -في الحروف المقطعة عندما قال: وقد تقدم القول فيه (١).
والجزء الثاني: بترقيم التجليد في الداخل "السابع" يبدأ من قوله تعالى: {مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ} من الآية: ٨٠ من سورة النساء وينتهي عند قوله تعالى: {قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيْهَا قَوْمًا} من الآية: ٢٢ من سورة المائدة، وعدد أوراقه خمس وأربعون بعد المائتين.
والجزء الثالث: يبدأ من أول سورة الإسراء إلى آخر سورة الكهف مع نقصان بعض الآيات في الأول والآخر، وعدد أوراقه واحدة وثلاثون بعد المائتين.
والجزء الرابع: يبدأ من أول سورة مريم وينتهي عند قوله تعالى: {وَدَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الحَرْثِ} من الآية: ٧٨ من سورة الأنبياء وعدد أوراقه خمس وعشرون بعد المائتين.
والجزء الخامس: يبدأ من قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ} من الآية: ٦٧ من سورة القصص وينتهي عند قوله تعالى: {وَلَئِنْ أَرْسَلْنَا رِيْحًا} من الآية: ٥١ من سورة الروم وعدد أوراقه ثلاث عشرة ومائة ورقة.
والجزء السادس: يبدأ من قوله تعالى: {قَالَ بَلْ رَبُّكُمْ رَبُّ السَّموَاتِ وَالأَرْضِ} من الآية: ٥٦ من سورة الأنبياء وينتهي عند قوله تعالى: {وَإِذَا بَلَغَ الأَطفالُ مِنْكُمْ الْحُلُمَ} من الآية: ٥٩ من سورة النور وعدد الأوراق خمس وثمانون بعد المائتين.