ورواه أحمد (٦/٨٢ و٢٥٥) ، وأبو يعلى في «المسند» (رقم ٤٤٠٨) ، وابن خزيمة -كما ذكر ذلك ابن حجر في «بذل الماعون في فضل الطاعون» (ص ٢٧٨) -، والطبراني في «الأوسط» -كما في «مجمع البحرين» (١٢٠٣) -، وذكره ابن عبد البر في «التمهيد» (٦/٢١٢) . وللحديث طرق عن عائشة، وعن ابن عمر، وأبي موسى الأشعري، وجابر بن عبد الله. انظر: «كشف الأستار» (٣/٣٩٦) ، و «مجمع البحرين» (٢/٣٦٢ ومابعدها) ، و «مجمع الزوائد» (٢/٣١٤-٣١٥) ، و «بذل الماعون في فضل الطاعون» للحافظ ابن حجر (ص ٢٧٧-٢٨٠) ، و «ما رواه الواعون في أخبار الطاعون» (ص ١٤٤، ١٤٦) ، و «إرواء الغليل» (٦/٧٠-٧٣) . وللحديث أصل صحيح من حديث عائشة، فقد أخرجه البخاري في أحاديث الأنبياء في باب منه (رقم ٣٤٧٤) ، وفي كتاب الطب (باب أجر الصابر في الطاعون) (رقم ٥٧٣٤) . وفي كتاب الأيمان والنذور (باب {قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا} ) (رقم ٦٦١٩) . (١) سبق قريباً نحوه من حديث جابر بن عتيك -رضي الله عنه-.