لم يسم قائله، وزعم غيره أنه لأبي الأسود الدؤلي". وفي الاقتراح للسيوطي ٢٧: "أول الشعراء المحدثين بشار بن برد، وقد احتج سيبويه في كتابه ببعض شعره تقربا إليه؛ لأنه كان هجاه لترك الاحتجاج بشعره".
ويشك الأستاذ علي النجدي "سيبويه إمام النحاة ١٤٨" في ذلك، ويقول: "وقد رجعت إلى أبيات بشار في الجزء الأول من ديوانه، فلم أعثر على البيت فيه".
والبيت لأبي الأسود الدؤلي في ديوانه ق٦٨/ ٤ ص٩٩ وشرح أبيات الكتاب لابن السيرافي ٢/ ٤٣٨ والعمدة ٢/ ٥ وشرح المضنون به ٨٧ والمؤتلف والمختلف للآمدي ٢٢٤ والحيوان للجاحظ ٥/ ٦٠١ وله أو لمودود العنبري في شرح شواهد المغني ١٨٤ وقال عنه الشنقيطي في الدرر اللوامع ٢/ ١٢٩: "ولم أعثر على قائل هذا البيت"!
٢٢- محتبي "كامل" ١/ ٢٩٦: هو للفرزدق في ديوانه ص٣٨ وشرح أبيات الكتاب لابن السيرافي ١/ ٥٠٣.
٢٣- والتراب "خفيف" ١/ ١٥٧: البيت لعمر بن أبي ربيعة في ديوانه ص٤٣١ وشرح أبيات الكتاب لابن السيرافي ١/ ٢٦٧ وخزانة الأدب ٢/ ٥٦ والموشح ٣١٥ ومعجم البلدان ١/ ١٠٤ وشرح شواهد المغني ١٤ والخصائص ٢/ ٢٨١ وشرح ابن يعيش ١/ ١٢١ وأمالى المرتضى ١/ ٣٤٥، ١/ ٣٤٦، والدرر اللوامع ١/ ١٦٢ ومادة "بهر" في الصحاح ٢/ ٥٩٨ واللسان ٥/ ١٤٨ والتاج ٣/ ٦٢ وجمهرة اللغة ١/ ٢٧٩ وأمالى ابن الشجري ١/ ٢٦٦ والمقاييس ١/ ٣٠٨ والثلاثة لابن فارس ٣٣
٢٤- خلب "رجز" ١/ ٤٨٠: في العيني على هامش الخزانة ٢/ ٢٩٩: "أقول: قائله هو رؤبة بن العجاج الراجز، وهكذا أنشده