للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الحال: كئيبًا: فإذا حذف الحال كانت الجملة: إنما الميت من يعيش وهذا المعنى لايصح.

* بيِّن الحال والتمييز فيما يلى:

١ - طاب زيد نفسًا.

٢ - لا تسر فى الطريق مسرعًا.

٣ - مشى محمد مختالًا.

٤ - قال تعالى ﴿ ..... وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا ...... ﴾ (١).

٥ - أرسلت لك عشرين درهمًا.

٦ - قال تعالى ﴿فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا .... ﴾ (٢).

٧ - قال تعالى ﴿ ....... فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا ...... ﴾ (٣).

٨ - قوله «إن لله تسعة وتسعين اسمًا ........ » (٤).

٩ - قال تعالى ﴿ ................... إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا ............. ﴾ (٥).

١٠ - أنت أفضل الناس خلقًا.

١١ - قال تعالى ﴿إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً ......... ﴾ (٦).

أولًا: طاب زيد نفسًا:

نفسا: تمييز نسبه محول عن فاعل لأن أصل الجملة طابت نفس زيد.

ثانيًا: لا تسر فى الطريق مسرعًا:

مسرعًا: حال مبين للهيئة.


(١) سورة مريم الآية ٤.
(٢) سورة النمل الآية ١٩.
(٣) سورة آل عمران الآية ٩١.
(٤) عن أبى هريرة أن رسول الله قال «إن لله تسعة وتسعين اسمًا مائه إلا واحدة من أحصاها دخل الجنة» أخرجه البخارى برقم ٢٧٣٦، وأخرجه مسلم برقم ٢٦٧٧.
(٥) سورة يوسف الآية ٤.
(٦) سورة ص الآية ٢٣.

<<  <   >  >>