(٢) صحيح، أخرجه عبد الله الحميدي في مسنده ١٥: ٢٢٥ - ٢٥٦ برقم ٥٦٢ عن خالد بن الوليد، وأيضًا في مسند أحمد ٤: ٩٠ (تحقيق أحمد شاكر)، والطبراني في الكبير ٤: ٣٨٢٤، وصحيح الجامع الصغير ١: ٣٣٥ برقم ٩، والبيهقي في شعب الإيمان ٦: ٥٠ رقم ٧٤٦٩، والمناوي في فيض القدير ١: ٥١٦ رقم ١٠٤٩. (٣) لم أقف عليه كحديث، ويبدو أنه من أقوال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -. شرح نهج البلاغة ٤: ٣٨٦ بلفظ: "وما المبتلى الذي قد اشتد به البلاء بأحوج إلى الدعاء من المعافى الذي لا يأمن من البلاء". (٤) س: للأحمق. (٥) وأورده الماوردي في أدب الدنيا والدين ٣٠، وتسهيل النظر ١٤ كحديث دون إسناد. (٦) صحيح، أخرجه أحمد والبزار عن كعب بن عجرة، ورجالهما رجال الصحيح. مجمع الزوائد ٥: ٢٤٧، والترغيب والترهيب ٣: ١٥٠، والمسند (تحقيق شاكر) برقم ١٥٣٤٧، والبيهقي: شعب الإيمان ٥: ٥٧ رقم ٥٧٦١.