للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(٨١٩ - ٢٨٠) قوله - صلى الله عليه وسلم -: "ما هلَكَ امرؤٌ عَرَفَ قدره" (١).

(٨٢٠ - ٢٨١) قوله - صلى الله عليه وسلم -: "إن من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يَعْنيه" (٢).

(٨٢١ - ٢٨٢) قوله - صلى الله عليه وسلم -: "عِدَةُ المؤمن كأَخذٍ بيد" (٣).

(٨٢٢ - ٢٨٣) قوله - صلى الله عليه وسلم -: "العِدَةُ عطيَّهٌّ" (٤).

(٨٢٣ - ٢٨٤) قوله - صلى الله عليه وسلم -: "لا يُلْسَع المؤمن من جحر مرتين" (٥).

(٨٢٤ - ٢٨٥) قوله - صلى الله عليه وسلم -: "لا يَؤوي الضَّالَّةَ إلا ضالُّ" (٦).


= الترمذي وقال: حسن صحيح بلفظ: "إن من شر الناس عند الله يوم القيامة ذا الوجهين" الجامع الصحيح ٤: ٣٧٤، وذو الوجهين: المنافق الذي يخالف ظاهره باطنه، وحاضره غائبه، ويحسن القول في مشهد الرجل ويسيئه في غيبته.
(١) لم أقف عليه كحديث، وذكره الجاحظ مع حديثين آخرين وقال: رويت مرسله. . . . حكوها ولم يسندوها. البيان والتبيين ٢: ٢٣، وقارن قول الإمام علي كرم الله وجهه: هلك امرؤ لم يعرف قدره. نهج البلاغة ٢: ٢٢٨.
(٢) صحيح، أخرجه أحمد والطبراني عن الحسين عن علي بن أبي طالب، مسند أحمد بن حنبل (تحقيق شاكر) برقم ١٧٣٧، والمعجم الكبير للطبراني برقم ٢٨٨٦، وقال الهيثمي: رجال أحمد والطبراني في الكبير: ثقات. مجمع الزوائد ٨: ١٨.
(٣) ضعيف، أخرجه الديلمي في مسند الفردوس عن علي بن أبي طالب، ضعيف الجامع الصغير ٣: ٢٧ برقم ٣٦٩١، والمقاصد الحسنة ٣٨٢، وكشف الخفاء ٢: ٧٤، وتمييز الطيب من الخبيث ١٠٢، وفيض القدير ٤: ٣٠٨ رقم ٥٤٠٤.
(٤) ضعيف، أخرجه الخرائطي في مكارم الأخلاق ١: ٢٠٥ رقم ١٩٠، والقضاعي في مسند الشهاب ٣٩ رقم ٤، وأبو نعيم في الحلية ٨: ٢٥٩، وأبو الشيخ في الأمثال ١٥٨ رقم ٢٤٩ عن ابن مسعود. اللباب ٣: ٢٨٧، والسخاوي في المقاصد ٢٨٣، وضعيف الجامع ٤: ٦٥ برقم ٣٨٥٩، والألباني: سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة ٤: ٦٠ رقم ١٥٥٤، وراجع المناوي: فيض القدير ٤: ٣٧٨ رقم ٥٦٨٤.
(٥) سبق تخريجه انظر الحديث ٢٤٩، وقد أخرجه العسكري في الأمثال، وابن عساكر في التاريخ، وأبو نعيم في الحلية عن أبي هريرة. كنز العمال ١: ١٦٦ برقم ٨٣١.
(٦) ضعيف، أخرجه ابن ماجه عن جرير، سنن ابن ماجه: ٢٥٠٣، وأحمد وأبو داود، =

<<  <   >  >>