للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أجَازَني إجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً فِي جَمِيْعِ مُؤَلَّفَاتِهِ ومَرْوِيَّاتِهِ في مَنْزِلِه العَامِرِ بمَكَّةَ المُكَرَّمَةِ.

١٨ ـ وكَذَا الشَّيْخُ المُحَدِّثُ: عَبْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ مُحَمَّدٍ آلِ سَعْدٍ المُطَيْرِيُّ، حَيْثُ أجَازَني إجَازَةً عَامَّةً فِي كُلِّ مَا تَصِحُّ لَهُ رِوَايَتُه فِي ثَبَتِهِ: «العُجَالَةِ ببَعْضِ أسَانِيْدِي إلى كُتُبِ الإسْنَادِ والرِّوَايَةِ».

١٩ ـ وكَذَا الشَّيْخُ الرُّحْلَةُ المُحَقِّقُ الحَنْبَليُّ المُسْنِدُ: مُحَمَّدُ بنُ نَاصِرٍ العَجْمِيُّ؛ حَيْثُ أجَازَني إجَازَةً عَامَّةً وخَاصَّةً، كَما أنَّنِي تَدَبَّجْتُ مَعَه في الرِّوَايَةِ والإجَازَةِ؛ حَيْثُ طَلَبَ مِنِّي الإجَازَةَ بجَمِيْعِ مُؤلَّفَاتي وإجَازَاتي.

وبالاسْتِدْعَاءِ مِنِّي أيْضًا فَقَدْ أجَازَ أبْنَائي وزَوْجَتِي أُمَّ صَفْوَانَ بجَمِيْعِ مَا

<<  <   >  >>